تثبيت كاميرا تحت أحد الجسور
تركيب كاميرات للمراقبة داخل أحد الأنفاق
تعكف وكالة التعمير والمشاريع في أمانة المنطقة الشرقية على تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تغطية الجسور والأنفاق في حاضرة الدمام بـ 60 كاميرا للمراقبة.
وأوضح وكيل الأمين المساعد للتعمير والمشاريع بأمانة الشرقية المهندس مازن بن عادل بخرجي، أن أمانة المنطقة الشرقية أطلقت المرحلة الثانية من تركيب كاميرات مراقبة للجسور والأنفاق في حاضرة الدمام والتي بدأ التجهيز لها وإطلاقها منذ فترة، لتستمر حتى الثلاثة أشهر القادمة، لتركيب كافة الكاميرات في مرحلتها الثانية وعددها 60 كاميرا يتم توزيعها على الأنفاق والجسور، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى تضمنت تركيب 32 كاميرا بعضها لمراقبة المضخات الموجودة في الأنفاق ومنسوب المياه فيها، وزعت على تسعة مواقع، حيث تتيح مراقبة وضع الجسور والأنفاق على مدار الساعة، سواء في ما يتعلق بمنسوب المياه فيها من أثر الأمطار أو غيرها، إلى جانب مراقبة وضع تلك الجسور والأنفاق.
وأكد أن الجسور والأنفاق تخضع إلى المراقبة على مدار الساعة من خلال شاشات وضعت في مبنى وكالة التعمير والمشاريع والتي تتمكن من خلالها توجيه فرق التدخل في حال الحاجة لها سواء في ارتفاع منسوب المياه أو في حال حدوث أي طارئ يتطلب تدخلا مباشرا من قبل فرق العمل المتوافرة على مدار الساعة.
وأوضح وكيل الأمين المساعد للتعمير والمشاريع بأمانة الشرقية المهندس مازن بن عادل بخرجي، أن أمانة المنطقة الشرقية أطلقت المرحلة الثانية من تركيب كاميرات مراقبة للجسور والأنفاق في حاضرة الدمام والتي بدأ التجهيز لها وإطلاقها منذ فترة، لتستمر حتى الثلاثة أشهر القادمة، لتركيب كافة الكاميرات في مرحلتها الثانية وعددها 60 كاميرا يتم توزيعها على الأنفاق والجسور، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى تضمنت تركيب 32 كاميرا بعضها لمراقبة المضخات الموجودة في الأنفاق ومنسوب المياه فيها، وزعت على تسعة مواقع، حيث تتيح مراقبة وضع الجسور والأنفاق على مدار الساعة، سواء في ما يتعلق بمنسوب المياه فيها من أثر الأمطار أو غيرها، إلى جانب مراقبة وضع تلك الجسور والأنفاق.
وأكد أن الجسور والأنفاق تخضع إلى المراقبة على مدار الساعة من خلال شاشات وضعت في مبنى وكالة التعمير والمشاريع والتي تتمكن من خلالها توجيه فرق التدخل في حال الحاجة لها سواء في ارتفاع منسوب المياه أو في حال حدوث أي طارئ يتطلب تدخلا مباشرا من قبل فرق العمل المتوافرة على مدار الساعة.